تنظيم حفلات بالرياض بشكل فريد
تنظيم حفلات في الرياض
محتوى الموضوع
لمن دخل هذا المقال بحثا عن أفضل المختصين بتنظيم وتنسيق الحفلات في السعودية؛ فإن هؤلاء هم الأفضل من وجهة نظرنا:
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
أولاً: للأسف لا يوجد لدينا حساب انستغرام لأنا لا ننشر الأفكار التي نصممها للزبائن (فهي أسرار خاصة بهم) لكنا سنُعطيكم نُبذة مختصرة عن أسلوبنا الاحترافي في تجهيز الحفلات.. إن راق لكم فيُشرفنا تواصلكم معنا عبر الواتس أب مباشرة (بدون حفظ الرقم): اضغط هنا
ذات صلة :
نحن لا نعمل بشكل بدائي مثل السوق بأفكار جاهزة نطبقها على كل الزباين.. نظامنا إبداعي ومختلف تماماً.
طريقة عملنا كالتالي:
نفهم نوعية المناسبة لدى العميل, نفهم كل تفاصيلها وتفاصيل أطرافها, نصمم الحفلة / التجهيزات وحتى الهدايا على ضوء هذي التفاصيل. نحترف تصميمها وهندستها لدرجة انه المعني بالحفلة يشعر انها مصممة خصيصاً له
- على ذوقه
- تتناسب مع نفسيته
- تتناسب مع معازيمه
- تتناسب مع الأشياء اللي يحبها
- … الخ.
وذلك ليس فقط بثيم الحفل (مظهر الحفل) بل في كل تفاصيل الحفل, ابتداءً من:
- قوارير الماء المُستخدمة بالحفل.
- تصميم كيكة الحفل ودلالتها.
- مكان الحفل الأنسب ودلالته.
- ملابس مقدمين الخدمات بالحفل والطباعة عليها بكتابة مدروسة.
- الأكواب التي يشرب فيها المدعوين والتي يُطبع عليها عبارات مدروسة ليأخذها المدعو معه وتبقى ذكرى ممتدة عنده لما بعد الحفل.
إشارات حجز لكبار المدعوين بالحفل “إن كان الحفل كبيراً”، ..الخ وأكثر من 30 بنداً آخر يتم مراعاته بالحفل.
- أما إن كان الحفل صغيراً فحينها يكون هناك تفاصيل خاصة “في بعض الأحيان نُصمم أدوار معينة مُبهجة يقوم بها بعض المدعوين بالحفل يتم انتقائهم بعناية بالنظر لعلاقتهم أو وضعهم مع المعني بالحفل، حتى نُحدث أكبر تأثير ممكن”.
- حتى إن كان الحفل ثُنائياً (مثل حفلات العرسان) فيتم تصميم أفكار الحفل بشكل احترافي مُستوحى بالكامل من نفسية أطراف الحفل ليحقق أعلى تأثير نفسي لدى الشخص المعني.
ذلك كله حتى لا يظهر الحفل لدى الشخص المعني بأنه مجرد طعام وتجهيزات – بلا روح – يتم شرائها كيفما اتفق وينتهي الأمر.
بل معنا يُحس الشخص المعني بالحفل بأنه قد تم الاهتمام بكافة تفاصيله ونفسيته وعقليته وما يُحب ويتم تصميم كل تفاصيل الحفلة وفقاً لهذه الاهتمامات، حتى يصل له الشعور والإحساس بالاهتمام الكافي وهذا هو جوهر الحفلات والمناسبات والتي غفل عنها معظم الناس.. لكننا لم نغفل عنها ولا نرضى إلا أن نعمل بهذا الشكل المؤثر الفاعل.